أكثر أهل العلم على أن الصَّفِيِّ كان ثابتًا لرسول الله ﷺ ثم انقطع بموته ﷺ.
وانفرد أبو ثور فقال ببقائه للإمام من بعده – صلى الله عليه وسلم -.
وزعم قوم أن الصفيَّ لم يكن أصلًا.
مغ ج 7 ص 303.
– موسوعة مسائل الجمهور في الفقه الإسلامي للشيخ الإستاذ الدكتور محمد نعيم ساعي اللاذقاني الشامي/السوري –
♦ الصفي: ما يَختارُه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن الغنيمةِ قَبْلَ تَقسيمِها.
عن الشعبي عامر بن شراحبيل: (كان للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سَهْمٌ يُدْعى الصَّفِيَّ، إنْ شاء عبدًا، وإنْ شاء أمَةً، وإنْ شاء فرَسًا، يختارُهُ قبْلَ الخُمُسِ). – رواه أبو داود –
0