أكثر أهل العلم على أنه يُستحب الجهر بالقراءة في صلاة العيد.
ورُوى عن عليٍّ أنه كان يسمع من يليه ولم يجهر جهرًا يسمع غيرهم.
مغ ج 2 ص 236.
عنِ النُّعمانِ بنِ بَشيرٍ رَضِيَ اللهُ عنهما، قال: ((كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقرأُ في العيدينِ وفي الجمُعةِ: { بـسَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعلَى }، { وهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الغَاشِيَةِ } وربَّما اجتمعَا في يومٍ واحدٍ، فيقرأ بهما )) – حديث صحيح رواه الإمام مسلم في كتابه –
عن أبي واقدٍ اللَّيثيِّ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: (( كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقرأُ في الفِطر والأضحى بـ { ق } و {اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ} )) – حديث صحيح رواه الإمام مسلم –
0