جمهور العلماء على أن تعجيل الظهر أفضل إلا في شدة الحر فالأفضل الإبراد.
وقال مالك: أحب أن تصلى في الصيف والشتاء والفيء ذراع (١).
مج ج 3 ص 50.
(١) انظر المدونة ج 1 ص60.
> الإبرادُ بالظُّهرِ هو تَأخيرُ الخُروجِ إلى صَلاتِها حتى يَبرُدَ الجَوُّ وتَنكَسِرَ حَرارةُ الشَّمسِ التي تَكونُ في بِدايةِ وَقتِ الظَّهيرةِ.
0