حكى ابن رشد الاتفاق على جواز الصلح على الإقرار،
أما الصلح على الإنكار فاختلفوا فيه: وهو أن ينكر فلان ما ادعى عليه من حق ثمَّ يتصالحان على الشيء. أجازه مالك وأبو حنيفة ومنعه الشافعي.
انظر بداية ج 2 ص 348.
– موسوعة مسائل الجمهور في الفقه الإسلامي للشيخ الإستاذ الدكتور محمد نعيم ساعي اللاذقاني الشامي/السوري –
♦ الإقرار: اعتراف الشخص بحق عليه لأخر. – معجم المعاني الجامع –