تجزئ به العقيقة من الأنعام

جمهور العلماء على أن ما يجزئ به العقيقة من الأنعام هو ما يجزئ به الضحايا من الإبل والبقر والغنم.

قال ابن رشد: وأما مالك: فاختار فيها الضأنَ على مذهبه في الضحايا قال ابن رشد: واختلف قوله: هل يجزئ فيها الإبل والبقر أو لا يجزئ.

انظر بداية ج 1 ص 609. وانظر الحاوي ج 15 ص 128.

– موسوعة مسائل الجمهور في الفقه الإسلامي للشيخ الإستاذ الدكتور محمد نعيم ساعي اللاذقاني الشامي/السوري –


قال الله جل جلاله: {وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ} – سورة الصافات/١٠٧ –