جماهير العلماء منهم مالك والشافعي وأحمد وداود على أن الصلاة لا تنعقد إلا بلفظ التكبير، وأنها لا تنعقد بنحو “الله أَجَلُّ” أو “الله أعظم”.
وقال أبو حنيفة: تنعقد بكل ذِكرٍ يُقصدُ به تعظيم الله تعالى.
وقال أبو يوسف: تنعقد بألفاظ التكبير كنحو قوله: “الله الكبير” (١).
(١) انظر بداية ج 1 ص 162.