أكثر أهل العلم على أن من مات من المسلمين غير مختن فإنه لا يشرع ختنه.
وحكى الإِمام أحمد عن بعض الناس أنه يُختتن.
مغ ج 2 ص 409.
♦ أنَّ المقصودَ مِن الخِتان التطهيرُ من النَّجاسةِ، وقد زالت الحاجةُ بموتِه؛ لزوالِ التكليفِ بالطَّهارة والصَّلاةِ، فلا مصلحةَ في ختانِه.. – ابن القيم الدمشقي –
♦ الخِتانُ اصطلاحًا: هو للذَّكَرِ: قَطْع الجلدةِ السَّاتِرة للحَشَفةِ، وللأُنثى: قَطْعُ جُزءٍ مِن اللَّحمة المسمَّاة بالبَظرِ، والتي تقَع في أعلى الفَرْجِ فَوقَ مَخرَج البَولِ – كتاب المجموع للنووي الدمشقي –