الكافور ونحوه للميت

جمهور الفقهاء على استحباب الكافور في الغسلة الأخيرة، وهو مذهب الشافعي -رحمه الله-.

وقال أبو حنيفة: لا يُستحب.

مج 5 ص 140.


تسريح شعر الميتة: عن أمِّ عطيَّةَ رَضِيَ اللَّهُ عنها، قالت: ((تُوُفِّيَتْ إحدى بناتِ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، فأتانا النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم فقال: اغْسِلْنَها بالسِّدْرِ وِتْرًا ثلاثًا، أو خمسًا، أو أكثَرَ من ذلك، إن رأيتُنَّ ذلك، واجعَلْنَ في الآخِرَةِ كافورًا …)) – حديث صحيح رواه البخاري ومسلم –