أكثر الفقهاء على أنه يُستحب الإسرار في صلاة كسوف الشمس، وبه قال الشافعي.
وقال أبو يوسف ومحمد وإسحاق: يستحب الجهر فيها (١).
الحاوي ج 2 ص 508.
(١) أما صلاة خسوف القمر فالمستحب فيها الجهر، حكى فيه الإجماع الماوردي. انظر الحاوي ج 2 ص 508.
0
أكثر الفقهاء على أنه يُستحب الإسرار في صلاة كسوف الشمس، وبه قال الشافعي.
وقال أبو يوسف ومحمد وإسحاق: يستحب الجهر فيها (١).
الحاوي ج 2 ص 508.
(١) أما صلاة خسوف القمر فالمستحب فيها الجهر، حكى فيه الإجماع الماوردي. انظر الحاوي ج 2 ص 508.