الكبيرة السادسة والسبعون: من جسَّ على المسلمين ودلَّ على عوراتهم 

في الباب حديث حاطب بن أبي بلتعة وأن عمر رضي الله عنه أراد قتله بما فعل فمنعه النبي ﷺ من قتله لكونه شهد بدراً.

فإن ترتب على جَسِّه وهنٌ على الإسلام وأهله، وقتل المسلمين، وسبي وأسر ونهب، أو شيء من ذلك، فهذا ممن يسعى في الأرض فساداً وأهلك الحرث والنسل، وتعين قتله، وحق عليه العذاب، نسأل الله العافية، وبالضرورة يدري كل ذي جسٍّ أن النميمة إذا كانت من الكبائر، فنميمةُ الجاسوس أكبر وأعظم بكثير.

  • كتاب الكبائر وتبين المحارم للإمام الذهبي – حققه محي الدين مستو.
  • للمتوسمين | lilmutawasimin
فتاوى ذات صلة
تارك الجمعة ليصلي وحده
تارك الجمعة ليصلي وحده

الكبيرة الخامسة والسبعون: تارك الجمعة ليصلي وحده عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي ﷺ قال لقوم يتخلفون عن اقرأ المزيد

الإلحاد في الحرم
الإلحاد في الحرم

الكبيرة الرابعة والسبعون: الإلحاد في الحرم قال الله تعالى: {…وَالْمَسجِدِ الحَرَامِ الَّذِي جَعَلنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاءً العَاكِفُ فِيهِ وَالبَادِ ۚ وَمَن اقرأ المزيد

القمار
القمار

الكبيرة الثالثة والسبعون: القمار قال الله تعالى: {إِنَّمَا الْخَمرُ وَالْمَيسِرُ وَالْأَنصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجسٌ مِّن عَمَلِ الشَّيطَانِ فَاجتَنِبُوهُ لَعَلَّكُم تُفْلِحُون ۝ اقرأ المزيد

من وسم دابة في الوجه
من وسم دابة في الوجه

الكبيرة الثانية والسبعون: من وسم دابة في الوجه عن جابر رضي الله عنه أن النبي ﷺ مرَّ بحمار قد وُسِمَ اقرأ المزيد